
معهد جودة القهوة يعيّن تي. جي. رايان مديرًا للتواصل مع المجتمع
أعلن معهد جودة القهوة (CQI) تعيين تي. جي. رايان في منصب مدير التواصل مع المجتمع. يتمتع رايان بخبرة طويلة في صناعة القهوة، حيث يُساهم بخبرته الواسعة في بناء الشراكات وتنفيذ المبادرات الميدانية التي تهدف إلى تحسين جودة القهوة ودعم الاستدامة.
وقال مايكل شيريدان، الرئيس التنفيذي لمعهد جودة القهوة: «هذا المنصب جديد في CQI، ولا أستطيع التفكير في شخص أفضل لشغله. تي. جي. قائد مُحنك يتمتع بعقود من الخبرة مع مجتمعات القهوة حول العالم. إنه يدرك تمامًا الفرق الذي تُحدثه الجودة في حياة من يُنتجون القهوة، لأنه شاهد ذلك عن كثب أثناء عمله مع CQI لربط منتجي القهوة بالأسواق بطرق تحقق تأثيرًا دائمًا».
عمل رايان سابقًا مع ACDI/VOCA، حيث شغل منصب قائد مشروع PhilCAFE في الفلبين، والذي ساهم في تحسين جودة القهوة وزيادة تنافسية المنطقة. كما شغل منصب المدير الإداري للمحاصيل الخاصة، حيث عمل على تصميم وتنفيذ استراتيجيات وبرامج لمشاريع الأعمال الزراعية في أمريكا اللاتينية وأفريقيا وآسيا. ويحمل رايان درجة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية كاري للأعمال بجامعة جونز هوبكنز.
وأعرب رايان عن حماسه قائلًا: «العمل مع معهد جودة القهوة في هذا الوقت يُثير حماسي. أتطلع لاستخدام خبرتي بطرق جديدة والاستفادة من هذه المنصة العالمية لخدمة مجتمعات القهوة بشكل أكبر تأثيرًا».
سيتولى رايان قيادة جهود CQI للتعاون بين القطاعات المختلفة، وجذب وتوزيع الموارد لدعم رسالتها، بالإضافة إلى مراقبة وتقييم تأثيرها. تشمل مسؤولياته تطوير العلاقات مع مجموعة واسعة من أصحاب المصلحة، بما في ذلك المستثمرين من القطاع الخاص، والقادة الحكوميين، والمؤسسات الأكاديمية والبحثية، والمنظمات الشريكة.
مع تعيين تي. جي. رايان في هذا المنصب المحوري الجديد، يستعد CQI لتوسيع نطاق تأثيره وتعميق دعمه لمجتمعات القهوة حول العالم.
- بواسطة : Qahwa World
- على :
آخر المشاركات
- من جبل إلجون إلى مقاهي دبي.. ديريك ونيالا يجسّر الفجوة بين المزارعين وعشاق القهوة
- من بقايا القهوة إلى مزارع الأسماك.. قشور البن تُغذي أسماك البلطي وتدعم الاستزراع المستدام
- فنجان القهوة وتأثيره الخفي على الدماغ أثناء النوم.. دراسة جديدة تكشف التفاصيل
- قاموس الباريستا | الحلقة 8: لغة خدمة الزبائن في المقهى
- الرسوم الأمريكية الجديدة تهز تجارة القهوة العالمية.. تهديدات على واردات البرازيل وإندونيسيا وفيتنام وتوسع صيني نحو إفريقيا